كل يغني علي ليلاه و انني لم يكتب لي النجاح في حب النساء أبدا و لكن حبي الأعظم و الأبقي لله اولا و لفلسطين بلدي الحبيب ثانيا, التي عندما أتكلم عنها يرق قلبي لرؤيتها و تدمع عيني بحرارة لتحرق وجهي و تغسل حنين الشوق المشتعل في قلبي لتنشق تراب بلدي و أرضي و بساتين الحمضيات في يافا و أشجار الليمون و الجميز التي سمعت عنها القصص و الحكايات و لم تراها عيني أنني أشتاق لك يا بلدي و اتوق للعودة بعد طرد المحتل أنشاءالله فكما قالت فيروز " وستغسل يا نهر الأردن أرضي بمياه قدسية و ستمحو يا نهر الأردن آثار القدم الهمجية"